تمكنت طالبة سعودية لا تزال تدرس في المرحلة الثانوية من اختراق وتدمير 30 موقعاً دنماركياً مسيئاً للإسلام وللرسول صلى الله عليه وسلم ,, وعشر مواقع إباحية عربية.
وذكرت الطالبة رزان عبدالله أنها منذ سنة ونصف وهي تقوم باختراق مواقع دنماركية مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم ومواقع أخرى إباحية حيث تقوم في البداية بتوجيه رسالة نصح وتوضيح لتعاليم الدين وتعريف بالرسول بعد أن تتعرف على الموقع من خلال عمليات برمجة عديدة تتقنها وتمتلك مهاراتها من خلال ممارسة وتعلم ذاتي لعدة شهور وتطور على مدى سنوات.
وأضافت أن عدداً قليلاً من المواقع لا يتجاوز الخمسة استجاب لرسالة النصح وغير القائمون عليها محتواها فيما أصر البعض على المضي في بث رسالته المسيئة للإسلام بحجة أنه يمتلك مادة يرغبها مرتادو الموقع.
وأكدت أنه في حالة عدم الاستجابة لطلبها التوقف عن الإساءة للرسول صلى الله عليه وسلم تقوم بتدمير الموقع.
وذكرت رزان أنها تلقت الدعم المعنوي والتشجيع ممن حولها من الأهل والأصحاب ومن قناة فضائية أجرت معها لقاء حول هذا الموضوع.
وتحذر رزان من بعض المواقع التي تدعي تعليم الاختراق وقوانينه وتؤكد أنها ليست سوى لعبة للإيقاع بالمستخدمين في دوامة الفيروسات وتدمير أجهزتهم بالكامل.
وتشير إلى أنها تتلقى رسائل من أفراد ومجموعات يطلبون فيها تعلم أسرار الاختراق لكنها ترفض بشكل قاطع لأنها لا تعلم نيات أو مقاصد أصحاب هذه الرسائل من إجادة عمليات الاختراق.
وتقول إنها تهدف إلى وقف الإساءات الموجهة للرسول والإسلام والتصدي لأصحاب النفوس الضعيفة ممن يهدفون إلى نشر الرذيلة عبر مواقعهم الإباحية، كما تهدف إلى كشف الثغرات التي يتسلل منها بعض "الهاكرز" الصغار -على حد تعبيرها- للإيذاء والدخول إلى عناوين الأشخاص البريدية..
منقوووووول
وذكرت الطالبة رزان عبدالله أنها منذ سنة ونصف وهي تقوم باختراق مواقع دنماركية مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم ومواقع أخرى إباحية حيث تقوم في البداية بتوجيه رسالة نصح وتوضيح لتعاليم الدين وتعريف بالرسول بعد أن تتعرف على الموقع من خلال عمليات برمجة عديدة تتقنها وتمتلك مهاراتها من خلال ممارسة وتعلم ذاتي لعدة شهور وتطور على مدى سنوات.
وأضافت أن عدداً قليلاً من المواقع لا يتجاوز الخمسة استجاب لرسالة النصح وغير القائمون عليها محتواها فيما أصر البعض على المضي في بث رسالته المسيئة للإسلام بحجة أنه يمتلك مادة يرغبها مرتادو الموقع.
وأكدت أنه في حالة عدم الاستجابة لطلبها التوقف عن الإساءة للرسول صلى الله عليه وسلم تقوم بتدمير الموقع.
وذكرت رزان أنها تلقت الدعم المعنوي والتشجيع ممن حولها من الأهل والأصحاب ومن قناة فضائية أجرت معها لقاء حول هذا الموضوع.
وتحذر رزان من بعض المواقع التي تدعي تعليم الاختراق وقوانينه وتؤكد أنها ليست سوى لعبة للإيقاع بالمستخدمين في دوامة الفيروسات وتدمير أجهزتهم بالكامل.
وتشير إلى أنها تتلقى رسائل من أفراد ومجموعات يطلبون فيها تعلم أسرار الاختراق لكنها ترفض بشكل قاطع لأنها لا تعلم نيات أو مقاصد أصحاب هذه الرسائل من إجادة عمليات الاختراق.
وتقول إنها تهدف إلى وقف الإساءات الموجهة للرسول والإسلام والتصدي لأصحاب النفوس الضعيفة ممن يهدفون إلى نشر الرذيلة عبر مواقعهم الإباحية، كما تهدف إلى كشف الثغرات التي يتسلل منها بعض "الهاكرز" الصغار -على حد تعبيرها- للإيذاء والدخول إلى عناوين الأشخاص البريدية..
منقوووووول