السـلامـ عـليـكمـ ورحمة الله وبركاتهـ ـ،،،
قدمـت سعـوديـهـ تبلغ من العمر 69عاما مجموعـه من أملاكـها العقاريـه والـزراعيه تتجاوز قيمتهـا ثمـانية ملاييـن ريـال هبـه لسـائقها وزوجتـهـ ( خادمتها ومرافقتهـا الخاصـه)
بعد أن تجـاوزت خدمتهـما لهـا أكثر من 30 عامـا.
وفوجـئ كاتـب العـدل بإحدى محـاكم الريـاض بطلب السيـدهـ منـح سائقها وزوجتـه الخـادمه صكـوك الهبـهـ من ممتلكـاتها.
وقالت المسنّـهـ السعـوديهـ في المحكمـهـ وهي تفـرغ صكـوك ملكيتها للسائق أنها تنازلت للسائق وزوجتـه الخادمهـ بملء ارادتها ورغبتهـا.
على الرغمـ من محاولات أبنائها وبناتها من أجل تنحيتها عن هذه الرغبهـ خصوصا بعد أن منحت كل أبنائها نصيبهم من الأملاك والأموال..
وأشارت المسنهـ بقولهـا :" بعد أن أعطيت كل ذي حق حقه قررت اعطاء ماتبقى من أملاك وأموال هبه لهذا السائق وزوجته اللذين خدماني أكثر من 30 عاما بكل وفاء".
وأضافت: " من العدل والوفاء أن أرد هذا الوفاء نظير تفانيهما وسهرهما على راحتي وتلبية كل متطلباتي ومرافقتي في كل مكان بكل أمانه وضمير ودون خيانه أو طمع".
وأوضحت أنه لاأحد من أبنائها وبناتها يستطيع أن يفهمها كما يفهمها ذلك السائق وزوجته.
وأضافت: " إنهما يقرآن نفسيتي ويعرفان جيدا أسباب غضبي وفرحي وتذمري وكل انفعالاتي.
أسأل الله أن يجعل هذه الهبه خالصه لوجهه الكريم وما قمت به مجرد عرفان بالجميل...
قدمـت سعـوديـهـ تبلغ من العمر 69عاما مجموعـه من أملاكـها العقاريـه والـزراعيه تتجاوز قيمتهـا ثمـانية ملاييـن ريـال هبـه لسـائقها وزوجتـهـ ( خادمتها ومرافقتهـا الخاصـه)
بعد أن تجـاوزت خدمتهـما لهـا أكثر من 30 عامـا.
وفوجـئ كاتـب العـدل بإحدى محـاكم الريـاض بطلب السيـدهـ منـح سائقها وزوجتـه الخـادمه صكـوك الهبـهـ من ممتلكـاتها.
وقالت المسنّـهـ السعـوديهـ في المحكمـهـ وهي تفـرغ صكـوك ملكيتها للسائق أنها تنازلت للسائق وزوجتـه الخادمهـ بملء ارادتها ورغبتهـا.
على الرغمـ من محاولات أبنائها وبناتها من أجل تنحيتها عن هذه الرغبهـ خصوصا بعد أن منحت كل أبنائها نصيبهم من الأملاك والأموال..
وأشارت المسنهـ بقولهـا :" بعد أن أعطيت كل ذي حق حقه قررت اعطاء ماتبقى من أملاك وأموال هبه لهذا السائق وزوجته اللذين خدماني أكثر من 30 عاما بكل وفاء".
وأضافت: " من العدل والوفاء أن أرد هذا الوفاء نظير تفانيهما وسهرهما على راحتي وتلبية كل متطلباتي ومرافقتي في كل مكان بكل أمانه وضمير ودون خيانه أو طمع".
وأوضحت أنه لاأحد من أبنائها وبناتها يستطيع أن يفهمها كما يفهمها ذلك السائق وزوجته.
وأضافت: " إنهما يقرآن نفسيتي ويعرفان جيدا أسباب غضبي وفرحي وتذمري وكل انفعالاتي.
أسأل الله أن يجعل هذه الهبه خالصه لوجهه الكريم وما قمت به مجرد عرفان بالجميل...